طفل فلسطيني يأكل الخبز في مدينة غزة خلال فترة هدوء الغارات الجوية الإسرائيلية، وبحسب الأمم المتحدة، فإن المجاعة باتت وشيكة في غزة ويمكن أن تحدث في أي وقت خلال شهر تموز/يوليو.
لقد أصبحت غزة مهددة بالطاعون والأمراض الفتاكة حيث تملأ القمامة الشوارع، في هذه الصورة، مجموعة من الأطفال يلعبون بالقرب من مكب للنفايات في مدينة غزة.
فلسطينيون يصطفون بالقرب من شاحنة لتوزيع المياه الصالحة للشرب وهم يواجهون خطر الجوع والعطش في مدينة غزة، ووفقاً للأمم المتحدة، فإن أكثر من 96% من إمدادات المياه في غزة “غير صالحة للاستهلاك الآدمي”.
بائع يبيع ملابس في أحد شوارع مدينة غزة التي استهدفتها الغارات الإسرائيلية بشكل متكرر.
قتلت إسرائيل أكثر من 33 ألف فلسطيني، أكثر من ثلثيهم من النساء والأطفال، في هذه الصورة، شاب فلسطيني يسير في مقبرة في مدينة غزة للعثور على قبور أحبائه.
حينما اندلعت الحرب، أوقفت الدراسة في غزة على الفور، وتحولت غالبية المدارس إلى ملاجئ للعائلات النازحة من الغارات الجوية.
رجلان فلسطينيان يجلسان على أنقاض منزلهما في مدينة غزة الذي استهدفته الطائرات المقاتلة الإسرائيلية.
رجل فلسطيني ينظر إلى الدمار في الحي الذي كان يسكنه من خلال مجموعة من النوافذ المكسورة بسبب غارات الاحتلال الجوية على غزة.
طائرة عسكرية تقوم بإسقاط كميات صغيرة من المساعدات على قطاع غزة الذي مزقته الحرب، وقال منتقدون إن عمليات الإسقاط الجوي خطيرة وتهدف فقط إلى احتواء الغضب الشعبي المتصاعد بشأن الفلسطينيين.
تعرض ما يقرب من 70% من منازل غزة البالغ عددها 439 ألف منزل ونحو نصف مبانيها لأضرار أو دمرت بسبب الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي. و نزح مئات الآلاف من الفلسطينيين عدة مرات، في هذه الصورة، فلسطينيون يتفقدون الأضرار التي لحقت بحيهم في مدينة غزة.
ترجمة وتحرير موقع بالعربية
جميع الصور بعدسة الصحفي محمد الحجار لموقع ميدل إيست آي