قال تحقيق لصحيفة ليبراسيون الفرنسية إن ادعاءات إسرائيل بوقوع فظائع خلال هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول هدفت إلى حشد الرأي العام الإسرائيلي والدولي للانتقام العنيف في غزة. وأوضح التحقيق أنه لم يتم قطع رأس أحد ولم يتم وضع أطفال في أفران أو تقييد أطفال كما ادعت إسرائيل.
وأضاف التحقيق “لم تكن هناك سيدة حامل بين المختطفين يوم 7 أكتوبر”، مشيرا إلى أنه “لم تقتل سوى رضيعة واحدة من ضمن 40 قاصرا قتلوا في الهجوم”، وفق تحقيق الصحيفة.
#عاجل | تحقيق لصحيفة ليبراسيون الفرنسية:
– لم تقطع رؤوس ولم يوضع أطفال في أفران أو تبقر بطون حوامل أو يتم تقييد أيادي أطفال خلف ظهورهم
– لم تكن هناك سيدة حامل بين المختطفين يوم 7 أكتوبر
– لم يتم قطع رأس أحد ولم يتم وضع أطفال في أفران أو تقييد أطفال كما ادعت إسرائيل#حرب_غزة pic.twitter.com/d9F7qzlfCm— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) December 12, 2023