يُعّد الأطفال في غزة الفئة الأكثر تضرراً جرّاء القصف الإسرائيلي، حيث بلغت نسبة الأطفال والنساء 60% من مجموع القتلى في الغارات.
لقد تسبب القصف الإسرائيلي بالقضاء على أحياء بأكملها، الأمر الذي يقرب انهيار المستشفيات بشكل تام بسبب قيام إسرائيل بوقف جميع إمدادات الوقود والغذاء والمياه والكهرباء إلى القطاع المحاصر.
#حسبنا_الله_ونعم_الوكييييل
لقد حرقوا كل شيء)🚀
↗
حرقوا النساء والأطفال،حرقوا أحلامهم،حرقوا قلوب، وأبكوا أعيُن، أطفال بعمر الورود ناموا ولم يستيقظوا،فالنيران غطّت السماء،تحت الرماد تركُد جثث الشهداء، شهداء الغدر،رائحة النار والبارود في كل مكان🇯🇴#غزه_تحت_القصف_القدس_تنتفض pic.twitter.com/vyojJPtBua— 🇯🇴𝓐𝓜єє𝐧卂 (@amwnamwn15) October 13, 2023
وبحسب نائب منسق منظمة أطباء بلا حدود في غزة، أيمن الجاروشة، فإن جميع الجرحى الذين استقبلتهم عيادات المنظمة في مدينة غزة كانوا أطفالاً تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عامًا.
وفي دير البلح، تم القضاء على عائلات بأكملها في القصف الليلي، وكانت غالبية الضحايا من الأطفال.